Tuesday, January 1, 2013

الأيات الكبرى (2) ابن مريم John & James

 لايجب قراءة هذه الدراسة إلا بعد إقرار العلماء الثقات بصحتها...وجميع ما سردت من خواطري ما هو إلا اجتهاد قد يحتمل الخطأ أو الصواب حتى وإن ظننت أن ما يدور حولي من أحداث يوجهني لبعض تلك الخواطر





ابن مريم وسورة الزخرف






أذكر مرة أخرى بفكرة هذه الدراسة وهي  (...إن هي إلا آسماء  ..) وحقيقة ضرب المولى عز وجل الأمثال للناس


والأن لماذا تجد ذكر المسيح عليه السلام  بسورة الزخرف مرة باسم "ابن مريم" وبعدها بقليل باسم "عيسى" :

57 - وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلا إِذَا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّون
58 - وَقَالُوا أَآلِهَتُنَا خَيْرٌ أَمْ هُوَ مَا ضَرَبُوهُ لَكَ إِلاَّ جَدَلا بَلْ هُمْ قَوْمٌ خَصِمُونَ
59 - إِنْ هُوَ إِلاَّ عَبْدٌ أَنْعَمْنَا عَلَيْهِ وَجَعَلْنَاهُ مَثَلا لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ
60 - وَلَوْ نَشَاء لَجَعَلْنَا مِنكُم مَّلائِكَةً فِي الأَرْضِ يَخْلُفُونَ

61 - وَإِنَّهُ لَعِلْمٌ لِّلسَّاعَةِ فَلا تَمْتَرُنَّ بِهَا وَاتَّبِعُونِ هَذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيم

62- وَلا يَصُدَّنَّكُمُ الشَّيْطَانُ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ

63- وَلَمَّا جَاءَ عِيسَى بِالْبَيِّنَاتِ قَالَ قَدْ جِئْتُكُم بِالْحِكْمَةِ وَلِأُبَيِّنَ لَكُم بَعْضَ الَّذِي تَخْتَلِفُونَ فِيهِ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ



لك أن تقرأ بهذه المدونة ما كتبت عن "جون ويلكس بوث" وعن ضرب الأمثال للناس  ولو كان المثل ما بعوضة فما فوقها وعن تعليم المولى عز وجل ابن آدم بإرساله لغراب يبحث في الأرض

 والأمثال المضروبة بهذه الدراسة هي لتقريب حقيقة صلب شبيه المسيح للعامة (ومثلا لبني إسرائيل الذين يدعون أنهم قتلوا المسيح عليه السلام) ويتحقق ذلك بضرب مثالين من التاريخ  الحديث أولهما قصة اغتيال لنكولن في يوم الجمعة العظيمة وهو يوم الإحتفال بذكرى صلب شبيه المسيح وتأمل ضرب الأمثال في أن الأحداث تتم على المسرح مكان التمثيل وكيف أن القاتل هو ممثل قادم من أرض مريم (ماري لاند) وأمه اسمها مريم ودبر خطة القتل مع شركاءه ببيت امرأة تدعى "مريم سوارت"



وكيف قام ذلك الممثل بما يشبه المعجزة بظهوره المفاجيء خلف لنكولن بمقصورته بمسرح فورد  ليقتله وسط الجماهير والحراس وبرصاصة واحدة فقط ثم يهرب بعد ذلك رغم كسر ساقه وكيف كان محاصرا مع زملاءه ثم ظن المطاردون أنهم قتلوه ووجدوا جثته ولكنهم حتى اليوم يشكون أنهم قتلوا شخصا أخر يدعى "جيمس ويليام بيود" وأن جون قد هرب نهائيا ليموت بعد 38 عاما ويعترف لحظة احتضاره بأنه هو "جون ويلكس بوث"

وتأمل أن التشابه ليس فقط  في  ملامح الوجه ولكن التشابه حتى في الأسماء فتجد الإسم "جيمس" والاسم "جوداس"  (أي يهوذا الذي صلب بدلا من المسيح عليه السلام)  يحملان نفس الحرفين الأول والأخير (ج ..س)  

وتجد الإسمين "جون ويلكس بوث" و "جيمس ويليام بيود" يحملان نفس الحروف الأولى فإن تم اختصار اسميهما بالرمز لهما بالحروف الأولى كعادة الغربيين فلن تميز بين اسميهما ( ج  . و . ب)   وتجد أن اسميهما لهما نفس الحرف الأول من كلمة   Jesus أي عيسى

.واليوم يستطيع الأمريكيون كشف حقيقة هذا اللغز بتحليل الحمض النووي "د ن ا" ولكنهم السلطات رفضت ذلك الأمر  !!!!!!   وتذكر أن مفتاح هذه الدراسة كان كلمة  " دنا DNA "  بسورة النجم والتي دلتني على الحمض النووي للفيل وعدد كروموسوماته







وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا    (سورة النساء)












وقد وضحت سابقا كيف وجدت "جون ويلكس بوث" وفكرة العودة للخلف وكيف وجدت الإشارات واضحة للخضر عليه السلام ولا أعني بذلك أن "جون" هو الخضر بل المعنى أن له صفات مشتركة مع الخضر ومنها عدم الحكم عليه وعلى أفعاله من المظهر الخارجي المخالف لحقيقة الأمور كما يقودك ذلك آيضا إلى التفكير في حقيقة لنكولن والذي ربما كان صالحا ولكنه كان في طريقه إلى أن يصبح دكتاتورا وأكثر دموية بعد سنوات من الحرب الأهلية التي قتل فيها مئات الالاف ودمر الكثير من مدن الجنوب الأمريكي لمجرد التدمير بلا داع لذلك تقتضيه الحرب وبعد الحرب أذن بمذابح حدثت للهنود الحمر البدائيين المسالمين ولم يساوي بين العبيد المحررين والبيض وتجد اليهود اليوم يحاولون نسب "لنكولن" لأنفسهم وتشبيهه بسيدنا موسى كما شبهه الأمريكان بعد موته بالمسيح عليه السلام فربما كان "لنكولن " في طريقه إلى الأسوأ وإلى جمع الكثير من صفات الدجال والذي سيكون معظم جنوده من اليهود فكان قتله على يد رجل يحمل بعض صفات المسيح عملا فيه رحمة له وللناس كما قتل الخضر الغلام البريء رغم ما يبدو في الظاهر أن ذلك عمل ينكره المشاهد ويشعر أنه " شيئا نكرا "

 وتجد أن العلماء قد اختلفوا في حقيقة الخضر وهل هو ولي أم نبي وهناك من رأى أنه ملاك من الملائكة وتأمل أنه مذكور بسورة الكهف وصفه ب ( ...عبدا من عبادنا أتيناه رحمة من عندنا وعلمناه من لدنا علما) وتأمل وصف "ابن مريم" بسورة الزخرف بأنه "عبدا أنعمنا عليه" ووصفه بأنه مثل لبني إسرائيل وتجد بالأية التالية لذلك الوصف ذكر "ولو نشاء لجعلنا منكم ملائكة في الأرض يخلفون"

 وتجد أن ظهور الخضر لسيدنا موسى كان بعد عودته للخلف وارتداده على أثاره قصصا وظهر بآية رقم 65 بالسورة رقم  18 (فوجدا عبدا من عبادنا...) فلديك 1865 تاريخ مصرع لنكولن على يد "جون" وأهم ظهور ل "جون" في حياته كما وجدت بقصة الخضر الكثير من الإشارات لأمريكا مجمع البحرين العظيمين (الأطلسي والهادي) والتي هي حوت حقيقي يسيطر على العالم والبحار وهي تشبه الحوت على الخريطة وبها أكبر تجمع لليهود بالعالم بولاية نيويورك والتي تشبه آيضا الحوت على الخريطة شكلا وإحداثياتا (تأمل أن الحوت في القصة كان مصدر القوت والطعام لبني إسرائيل وفي قصة أخرى كان سبب مسخهم وتأمل مصير الحوت النهائي) ووجدت إشارات لأرض الصخرة (yellow stone) وإشارات لأوكلاهوما التي فر إليها "جون" ووجدت إشارات للحرب الأهلية الأمريكية وما حدث فيها من تدمير سفن صيد الحيتان وإعطاب الميناء الرئيسي لسفن صيدها بإلقاء الصخور الضخمة بقاعه وبدء مرحلة جديدة في التاريخ من تراجع صناعة صيد الحيتان (نسيان الحوت) وغيرها من العجائب.





والآن تأمل آيات سورة الزخرف ببداية المقال والتي ذكر بها "ابن مريم" وتأمل آيضا أن سيدنا إبراهيم مذكور بنفس السورة بأية رقم  26 :

26 - وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ إِنَّنِي بَرَاء مِّمَّا تَعْبُدُونَ
.
.
 57 وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلا إِذَا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّون


 وتأمل ما ذكرته كثيرا بمدونتي عن ارتباط نهاية لنكولن بأرقام الحديد في الكثير من المواضع التي وجدت أنها تشير لنهايته وذلك لأن موته لم يكن طبيعيا بل كان بالبأس الشديد الذي يرمز له الحديد وتأمل أن أرقام آيات ذكر سيدنا "ابراهيم" وسيدنا "ابن مريم" هي  57  و  26

 أي رقم سورة الحديد 57 وهو آيضا أحد الأوزان الذرية للحديد ومعه أهم رقم يميز الحديد وهو 26 أي العدد الذري للحديد


وتأمل سورة الحديد وأنه بعد ذكر الحديد بها بآية رقم 25 ستجد ذكر سيدنا "إبراهيم" وسيدنا "نوح"  بأية رقم  26  (تذكر ذلك النظام بسورة النجم والذي وصلت منه لقاتل لنكولن عن طريق صديقه نوح بروكس) ويليهما ذكر سيدنا عيسى بأية رقم 27 :


 57:25 -  لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ وَأَنزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ

57:26 -  وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا وَإِبْرَاهِيمَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ فَمِنْهُم مُّهْتَدٍ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ

57:27 - ثُمَّ قَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِرُسُلِنَا وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْنَاهُ الإِنجِيلَ وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلاَّ ابْتِغَاء رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ


والعجيب أن قصة نهاية لنكولن بسورة النجم تبدأ بذكر سيدنا "إبراهيم" بأية رقم 37 وبعدها ب   280   آية أي بمضاعفات الرقم   28   وهو عدد أزواج كروموسومات الفيل رمز حزب لنكولن ومفتاح هذه الدراسة ستجد الأية رقم 26 بسورة الحديد (السورة رقم 57 )  والتي بها ذكر سيدنا "إبراهيم" و  "نوح"  عليهما السلام



ولتعلم استحالة حدوث ذلك مصادفة ومدى الدقة والإحكام في نظام القرآن الكريم تأمل أنه بعد ذكر سيدنا  "إبراهيم" بسورة الزخرف بآية رقم  26   ستجد لديك  1838  آية حتى تصل لسورة  الفيل  السورة رقم 105 الآية رقم 1 :

أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ


أي أنه لديك باليوم والشهر والسنة تاريخ ميلاد "جون ويلكس بوث" القادم من "بيل إير" (تذكر الطير الأبابيل) ليرمي حجرا من سجيل (الرصاصة) على "لنكولن" قائد أصحاب الفيل ( الحزب الجمهوري الذي يتخذ الفيل شعارا له)  


فتاريخ ميلاد  "جون ويلكس بوث "  كان سنة 1838 بشهر 5 (مايو) يوم 10 أي

    1838        10-5          !!!!!!!   الله أكبر


والأعجب أنه من نفس الأية رقم 26 بسورة الزخرف (26 هوالعدد الذري للحديد رمز البأس والقتل)  والمذكور بها سيدنا إبراهيم  حتى الأية رقم 60 بسورة الأنبياء  (السورة رقم 21) والتي بها ذكر مميز لسيدنا إبراهيم يدل على صغر السن (قَالُوا سَمِعْنَا فَتًى يَذْكُرُهُمْ يُقَالُ لَهُ إِبْرَاهِيم) تجد لديك 1809 
آية 
( 1809 = 53   + 78 + 118 + 64  + 77 + 227 + 93  + 88  + 69  +  60 +  34  +  30  + 73  +  54  +  45  + 83  +  182  + 88  +  75  +  85  + 54   +  53  + 26 )            !!!!!!!   الله أكبر


  و 1809 هو تاريخ ميلاد ابراهام لنكولن كما تجد لديك عدد الكلمات بطريقة الباحث "عبد الله جلغوم"  (من أية 60 سورة الأنبياء لأية 26 سورة الزخرف)   هو 21244  كلمة فلدينا يوم ميلاد ابراهام لنكولن 212 (2/12  أي 12 فبراير) ولدينا الرقم 44 الذي يعبر عن الدخان والرصاصة التي قتلت لنكولن كما بينت سابقا.  (وتأمل ذلك النظام المشهور بالإعجاز العددي والذي يوضع فيه رقم السورة بجانب رقم الآية لتجد مصفوفة رقمي سورة الأنبياء والتي بها ذلك الذكر المميز لسيدنا إبراهيم ووصفه بالفتى يعطيك   11221   لتجد لديك تاريخ ميلاد لنكولن 12 فبراير ظاهرا في الرقم أي 12/2 )


وستدرك مدى قوة ذلك الرقم  26  رمز الحديد في الإشارة لنهاية لنكولن بالبأس الشديد والقتل من مثال مشابه بمقالي "مقتطفات عن الأيات الكبرى" يعطيك تاريخ نهاية لنكولن بربط سورة الشعراء (السورة رقم 26 والتي تحتوى على عجائب مبهرة عن نهاية لنكولن) والأية رقم 26 بسورة النجم وهي السورة التي وجدت بها تفاصيل نهايته





 وما زال هناك الكثير والكثير من التأمل بسورة الزخرف فعدد آيات القرآن حتى نهايتها هو  4414  آية وتذكر نهاية لنكولن يوم  14  أبريل ( شهر )  ونهايته يوم  14  برصاصة عيار 44  من البوصة كما بينت بالمدونة وكما بينت أن 44 آيضا هو الوزن الذري لثاني أكسيد الكربون وهو المكون الرئيسي للدخان والقوة الدافعة للرصاصة وتأمل أن السورة التالية لسورة الزخرف هي سورة الدخان


وتأمل أنه لدينا   440  آية من آية ذكر "ابن مريم" بسورة الزخرف (آية رقم 57 وهو رقم سورة الحديد رمز البأس الشديد والقتل) حتى آية ذكر سيدنا "إبراهيم" بسورة النجم (آية رقم 37) والتي دلتني على قصة نهاية لنكولن      !!!!!!!

وتأمل الآية رقم  14  بسورة الزخرف  والتي تتكون من 4  كلمات وتحمل معنى الموت والإنقلاب  (وإنا إلى ربنا لمنقلبون)  لتجد تاريخ إطلاق النار على لنكولن يوم 14 /4  (14 أبريل) وقد وضحت من قبل نظام مماثل (الآية رقم 4 بسورة مريم)




ولدي هنا أعجوبة مبهرة غاية الإبهارفكما ذكرت بهذا المقال عن سورة الزخرف والتعبير العجيب الذي وجدته بها وهو  "ابن مريم"  (رغم ذكر "عيسى" بالإسم في نفس السورة بعد آيات قليلة)   وأن "ابن مريم" هذا هو عبد أنعم الله عليه وجعله مثلا ضرب لبني إسرائيل وهذا يطابق تماما فكرتي بهذه المدونة في الإشارة ل "جون ويلكس بوث" الذي تدعى أمه مريم وأرضه هي  ماري لاند (أرض مريم Mary land) وأنه ضرب مثلا ليقرب لأذهان الناس حقيقة عدم صلب المسيح وحقيقة قتل شبيه للمسيح بدلا من قتل المسيح نفسه وقد وجدنا بسورة الزخرف تواريخ ميلاده وميلاد "لنكولن"  !!!!!

  ولكن العجيب هنا أن "جون" ينتمي لبلدة "بيل إير Bel Air" بولاية "ماي لاند" فهو كالطير الأبابيل التي أرسلت على "لنكولن" قائد أصحاب الفيل (الحزب الجمهوري الذي يتخذ الفيل شعارا له) لترميه بحجر من سجيل (الرصاصة)  وبذلك يمكنك القول أن "جون"  ينتمي لأرض مريم الولاية الكبيرة وكأنها  الأم  (ابن مريم)   ولبلدة  "بيل" وكأنها  الأب  (أبا بيل)  وتذكر قصة ترتيب الحروف التي وجدته بها ..... والمفاجأة هنا أنه بعد آية  "ابن مريم"  بسورة الزخرف ب   1809  آية تجد آية ذكر "الطير الأبابيل" و 1809 هو تاريخ ميلاد "لنكولن"   !!!!!!!!!!!!!!!!!!  الله أكبر  

    والأعجب أن عدد الكلمات من "ابن مريم" بسورة الزخرف حتى تصل إلى "الطير الأبابيل" هو إما 13655 أو 13664 كلمة وذلك الرقم  13664  هو حاصل ضرب :
 2   في    122   في   14  في   4  
 أي لديك تاريخ ميلاد "لنكولن"  يوم  12 فبراير  (2 في 122)    والرقم يقرأ من اليمين واليسار   ولديك تاريخ نهايته على يد "جون" (الطير الأبابيل)  بحجر من سجيل (الرصاصة) يوم 14 أبريل  (14 في 4)   
 !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! الله أكبر  


 يتبع إن شاء الله




James William Boyd جيمس ويليام بويد




وجدت تعليقا من شخص يسب سبا فاحشا  ويتحداني أن أجد اسم شبيه المسيح في القرآن فكان ردي عليه هو الرد التالي والذي أريد أن أكتب عنه بالتفصيل في هذه المدونة ولكن أعرضه الأن كما هو لضيق الوقت:

كما دفعتني سخرية الجهلاء من حيوانات رحلة الإسراء والمعرج لأن أتأمل و أجد هذه المعجزة العظيمة عن ابراهام لنكولن والتي بفضل الله يتابعها الكثيرون من شتى بقاع الأرض على مئات الصفحات على مدونتي  دفعني هذا السباب لأن أبحث عن اسم هذا الشبيه

 وتأملت أن القرآن ميسر للذكر كما أخبرنا المولى عز وجل فوجدت هذا الشبيه في دقائق لأن الإسم "جيمس" هو في الأصل "جاكوب" أي "يعقوب"  وفكرة دراستي تعتمد على ما ذكر بسورة النجم  (إن هي إلا أسماء..)  وهي السورة التي وجدت بها قصة "ابراهام لنكولن" وزوجته "ماري" وقاتله "جون" وصديقه "نوح"  أي أن القصص التي ستجدها لا يربطها بقصص الأنبياء الأصلية إلا الأسماء وهي تبين مدى إعجاز القرآن وعجز الإنس والجن على أن يأتوا بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا


والعجيب أن "جيمس" يحمل صفة مشتركة مع سيدنا يعقوب (رغم أن المسافة بينهما كالمسافة بين السماء والأرض وتذكر ما كررته كثيرا "...إن هي إلا آسماء.." ) فقد كان لجيمس عدد كبير من الأولاد وكانوا بعيدين عنه ويتحرق شوقا للقائهم والتمس من الشماليين أن يطلقوا سراحه ليعتني بهم وكان له ما أراد    

 (قَالُواْ يَا أَيُّهَا الْعَزِيزُ إِنَّ لَهُ أَبًا شَيْخًا كَبِيرًا فَخُذْ أَحَدَنَا مَكَانَهُ إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ)
 وقد وجدت ذكرا مميزا لسيدنا "يعقوب" بسورة "ص" والتي قد يكون من أنوار إسمها اللامتناهية  الإشارة للرصاص   وللصلب

 وقد وجدت من قبل بسورة  "ص" (السورة رقم 38 ) تفاصيل كثيرة عن "جون ويلكس بوث" المولود سنة 38 بالقرن التاسع عشر ووجدت اسمه ولاحظ أن جون في العربية يدعى يحيى   ( اسمه  يحيى  ويلكس  بوث)  ووجدت طريقة قتله للنكولن

 وكيف تجد بالسورة تكرر الكلمات التي تدل على العودة إلى الخلف ( أواب – أناب - مآب – أيوب) وهي الفكرة والنظرية التي وجدت بها "جون" بسورة النجم وأيدها الكثير من الشواهد ككيفية الوصول إلى الخضر بسورة الكهف بالإرتداد على الأثار قصصا وكيف تجد بسورة  "ص" هذه التعابير الفريدة  "..خذ بيدك ضغثا فاضرب به ولا تحنث.."    "...اركض برجلك.."  "...ألقينا على كرسيه جسدا.."  "...إن هذا أخي له تسع وتسعون نعجة..."    وكيف تجد إشارات عديدة لطريقة ضرب لنكولن على كرسيه بالرصاص وتجد رقم عيار الرصاصة القاتلة (44 من البوصة) في كل مكان وتجد الركض هربا برجل واحدة لأن الرجل الأخرى كسرت بعد القفز على المسرح

 وكيف لم يحنث "جون" بوعده لأمه ألا يشارك في الحرب الأهلية ضد  "لنكولن" ولكنه قام بما لم يستطع ألآف الجنود من من شاركوا في هذه الحرب من القيام به فقتل قائد ورمز الشماليين وهو في ذروة مجده وانتصاراته

 وكيف اشتعلت هذه الحرب وشعور الجنوبيين أن الشماليين أغنى ولديهم الكثير من الموارد ويريدون حرمان الجنوب من المورد الرئيسي لإقتصادهم بتحريرهم للعبيد الذين يعتمد عليهم القطاع الزراعي وغيره من أعمدة اقتصاد الجنوبيين وقد ذكرت بعض هذه  التفاصيل في مدونتي

والعجيب أن ذكر سيدنا "يعقوب" بهذه السورة تجده  ذكرا مميزا للغاية بالقرآن  "يعقوب أولي الأيدى" وتجد أنه قريب جدا في الحروف من "يعقوب ويليام  بويد"  أي شبيه  "جون"  الذي تم قتله بدلا من "جون" حسب بعض النظريات الغربية وهو "جيمس ويليام بويد" وقد يتفق هذا مع ما ورد عن ابن عباس أن المسيح عليه السلام عندما كان محاصرا هو وأصحابه سألهم  "من يلقى عليه شبهي ويكون رفيقي في الجنة" فأجابه أحدهم إلى ذلك وقد تفهم من ذلك معنى "أولى الايدي" أي أصحاب الفضل فهل افتدى "جيمس" رفيقه "جون" وأخذ متعلقاته وظل يقاوم إلى أن تم قتله وهرب "جون" وظن الجنود أنهم قتلوا "جون" ؟

  ومن العجيب آيضا  بسورة الفيل والتي دلتني على قتل "جون" القادم من "بيل إير  Bel Air"  ل "لنكولن" زعيم أصحاب الفيل بحجر من سجيل (الرصاصة)  أنك ستجد بالسورة نفس التعبير "أبابيل" وكأنك تقول صاحب "بيل" أي القادم من بلدة "بيل"


 وقد تتبعت العلاقات بين هذا الإسم "يعقوب" وإسم جون (يحيى) في القرآن واشارات اسمه بسورة "ص" فوجدت العجب

 إلى أن وجدت الضربة القاضية وهي المسافة من الشبيه الموجود بسورة "ص" إلى موقع ذلك الشخص المشهور جدا والذي يقول عنه الكثير من أهل الكتاب في عصرنا الحالي أنه يشبه المسيح وأنه الدجال وأن وجهه يشبه وجه قالب وجه جثة شبيه المسيح الذي قتل (والذي يدعون أنه المسيح نفسه)  وقد وضعوا على الإنترنت المئات من المواقع واليوتيوب عن هذه القصة وعن أمه الراحلة التي أسرت قلوب الكثيرين وهذا الشخص الشهير ذكرت بمدونتي أن اسمه موجود بسورة الكهف التي تقي من الدجال  بآيات 1 و 33 و 43 و  53   وأن الثلاث مواقع الأولى لإسمه تحصر بينها  666  كلمة وهو الرقم الذي يقولون هم عنه أنه رقم الدجال   أم الذكر الرابع له بآية رقم 53  فهو يحدد موقعه وإحداثيات جزيرته بكل دقة   وبعد هذا الذكر ب   1822   آية تجد ذكر "يعقوب أولى الأيدى"   بسورة "ص"  أي شبيه المسيح بالقرن التاسع عشر "يعقوب ويليام بويد" وهو حتى يشترك مع شبيه المسيح الحالي  في أحد الأسماء أما الرقم 1822  فهو تاريخ ميلاد  "جيمس ( أو يعقوب) ويليام بويد"     !!!!   الله أكبر 
والعجيب أن الآية رقم 53 بسورة الكهف تصف رؤية المجرمين للنار وخشيتهم منها وعدم وجود مهرب منها وكأنه وصف لحال "جيمس" و "جون" ورفاقهم وهم محاصرون ويطلق الجنود عليهم النار ووصف لما سيقولونه عنهما     "المجرمون"   وتذكر تكرار التعبير "سيقولون" بسورة الكهف


وحتى عدد الكلمات بعد اسم ذلك الشخص المشهور بأية رقم 53  بسورة الكهف حتي نهاية الاسم  "يعقوب اولي الايدي"  يعطيك  20317  كلمة أي  11 في 1847 أي تاريخ يضعك في قلب ذلك الزمن حيث كان ابراهام وجون وجيمس آحياءا يرزقون وحيث كان عمر "جيمس" هو 25 عاما وهذا الرقم هو عدد ذكر كلمة "عيسى" بالقرآن الكريم

والأعجب أني ذكرت من قبل كيف وجدت  
Judah Benjamin
بسورة يوسف وكيف وجدت التاريخ الهجري لقتل لنكولن  بأية رقم 81 بسورة يوسف السورة رقم 12  والتي بها ذكر مميز لبنيامين بالتعبير "ابنك" ليصبح لديك التاريخ الهجري 1281 وهو الموافق ل 1865 تاريخ قتل لنكولن
وعلى هذا النسق ستجد التاريخ 1822 وهو تاريخ ميلاد "جيمس - يعقوب" يوافق 1238 هجريا وسيقودك ذلك إلى سورة يوسف السورة رقم 12 وهي أشهر سورة ذكر بها سيدنا يعقوب وإلى الأية رقم 38 بها وهي الآية التي بها الذكر الأوسط لسيدنا يعقوب بسورة يوسف  !!!!(حيث ذكر اسمه بالسورة ثلاث مرات) وتجد بالآية ذكر سيدنا إبراهيم وتجد الآية تقع في قصة صاحبي السجن ولم يذكر "صاحب" بسورة يوسف غير في هذه القصة وغير بذلك الشكل "صاحبي" وذكرت مرتين وتجد بالقصة ذكر صلب أحد هذين الرجلين وبالقصة ذكر الحلم الذي يتحقق بالصلب وقد تحدثت عن ذلك الحلم وعن حلم لنكولن بأنه سيقتل قبل مصرعه بثلاثة أيام يوم ذكرى صلب شبيه المسيح

يتبع إن شاء الله



 أود هنا أن أوضح أنه قد يكون هناك نظرية أخرى خاصة بما حدث ل "لنكولن" 

فالنظرية الأولى (وفي رأي الخاص أنها الأصوب والله أعلم) والتي شرحتها هي:



 أن لنكولن كان يحمل بعض الصفات المشتركة مع الدجال بغض  النظر عن كونه 

كان صالحا أو فاسدا أو كان مسلما يخفي إسلامه أو يهوديا (تذكر آيضا ابن الصياد 

الذي كان يهوديا وأسلم وكان الجميع يشك أنه الدجال) وهذه الصفات المشتركة مع 

الدجال هي كونه كان ملكا جبارا سفك الكثير من الدماء ولكنه يبدو صالحا ويسعى 

لتحرير العبيد وهو كبير في السن ويتم قتله يوم الجمعة العظيمة أي ذكرى قتل 

شبيه 

المسيح ويتم تشبيهه في الكنائس بعد مقتله في قداس الأحد بالمسيح ويحن وقت 

احتضاره إلى القدس وكان يكرم اليهود ويعتني بهم وكان طبيبه يهوديا علما بأن 

أغلب جنود الدجال سيكونون من اليهود وقد وحد لنكولن أمريكا مرة أخرى لتصبح 

المصدر الرئيسي لقوة اليهود في العصر الحالي واليهود اليوم يحاولون نسب 

لنكولن لأنفسهم (رغم أنهم قد يكونوا وراء مؤامرة قتله حسب بعض النظريات) 

 ويدعون أنه كان يهوديا ويشبهونه بسيدنا موسى عليه السلام في تحريره للعبيد 

وقد كرموه بفيلم "لنكولن"  للمخرج اليهودي ستيفن سبيلبرج عام 2013 وأعطوه 

جائزة الأوسكار كأحسن ممثل


أما "جون ويلكس بوث" فهو يحمل بعض الصفات المشتركة مع المسيح عليه 

السلام (رغم أن الفارق بينهما كالفارق بين السماء والأرض ولكنه لدينا فقط ضربا 

للأمثال) فهو شاب وسيم ولديه قضية ورسالة وينتمي إلى مريم بشكل عجيب فهو 

ابن مريم وقادم من أرض مريم (ولاية ماري لاند) وخطط لقتل "لنكولن" ببيت 

امرأة 

تدعى مريم "ماري سوارت" وهو يقوم بما يشبه المعجزات (كما ادعى النمرود أنه 

يحيي ويميت) فقد قام "جون" بقتل رجل عظيم فشل الاف الجنود في قتله على مدى 

أربع سنوات من حرب ضروس  وقد ظهر خلفه مباشرة وكأنه شبح ليقتله 

برصاصة 

واحدة فقط وسط مرافقيه وبين جمهور المسرح وبذلك لا شك في أن "جون" هالك 

لا 

محالة  ورغم ذلك نجا من الموت وحيا وهرب وبعد 12 يوما يظن الجنود أنهم 

حاصروه وزملائه وقتلوه وحتى اليوم لا يوجد دليل على ذلك ويشك الكثيرون أن 

الجنود قتلوا شبيهه "جيمس ويليام بويد" الذي قد يكون افتداه وسهل له الهرب 

وقتلوه هو بدلا من "جون" ويظهر بعد ذلك ب 39 عاما شخص يدعي وقت 

احتضاره أنه "جون" 

الذي قتل "لنكولن" ويجدون في جثته ما يؤكد صحة زعمه ليتم تحنيطها وعرضها 

بالولايات الأمريكية وقد رفضت السلطات الأمريكية في العصر الحالياستعمال تقنية 

الحمض النووي  DNA لكشف حقيقة ذلك اللغز وهل قتلوا "جون" أم "جيمس" 

والعجيب أن مفتاح هذه المعجزة العظيمة التي وجدتها بسورة النجم كان كلمة 

"دنا"  DNA



أما النظرية الأخرى فهي:

أن لدينا شخصا افتتن به اليهود وهو "لنكولن" وهو يحمل بعض صفات المسيح 

ويشبهه الأمريكيون بالمسيح  وقد أدى ذلك  إلى جعل المسيح الدجال الحقيقي 

يخشى 

على  

ضياع منصبه ومكانته وجنوده من اليهود  فقام بقتل "لنكولن" يوم الجمعة 

العظيمة 

(ذكرى محاولة قتل المسيح) وقد نجح في ذلك لأنه هذه المرة يقتل رجلا عاديا



 وهذا المسيح الدجال الحقيقي الذي قتل "لنكولن" يتشبه تماما بالمسيح الحقيقي 

حتى عندما يحاولون قتله يفشلون ويقتلون شبيها له وذلك لأن المسيح الحقيقي لم 

يتم قتله بل تم قتل شبيه له


No comments:

Post a Comment