Tuesday, January 1, 2013

جون ويلكس John Wilkes Booth

 لايجب قراءة هذه الدراسة إلا بعد إقرار العلماء الثقات بصحتها...وجميع ما سردت من خواطري ما هو إلا اجتهاد قد يحتمل الخطأ أو الصواب حتى وإن ظننت أن ما يدور حولي من أحداث يوجهني لبعض تلك الخواطر


جون ويلكس بوث
John Wilkes Booth

والأن لدينا مفاجأة من العيار الثقيل

لدينا شخصان مهمان ارتبطا بلنكولن أحدهما هو صديقه "نوح" والاخر عكس ذلك أي عدوه وقاتله "جون"

وقد توفى "نوح بروق" سنة 1903 أي أن نهايته كانت سنة 1903  ولكن لدينا نظرية عن نهاية "جون ويلكس بوث" أنه انتحر سنة 1903 بولاية أوكلاهوما وأنه نجح في الهرب بعد قتل لنكولن لسنوات طويلة واعترف عند موته بأنه "جون" قاتل لنكولن ويوجد الكثير من البراهين على صحة هذه النظرية والله أعلم بصحتها من عدمه ولكن الفكرة هنا في الإشارة إلى هذه النظرية.

وقد لفت انتباهي أن ترتيب كلمة "نوح" بالسورة هو  0319   (تأكد بنفسك من الجدول) وقد عرفنا أن "نوح بروق" توفى سنة   1903   فلماذا الرقم 0319  يبدو أنه يحتاج إعادة ترتيب ليصبح 1903 ؟؟؟؟!!!!!!!!!

هل هذه إشارة إلى أنه يجب إعادة ترتيب حروف كلمة  "نوح" لتصبح "حنو" على نفس مثال إعادة ترتيب الرقم 0319 ليصبح 1903 (تأمل آيضا "...نوح من قبل..." فهل لدينا إشارة إلى أن يتحرك حرف الحاء ليصبح من قبل حرفي النون والواو)
أما بالإنجليزية فستصبح كلمة
Noah
كلمة
Ohan
وإذا قمنا بعكس الحروف كلها لكلمة "نوح" من اليسار لليمين سيصبح لدينا  كلمة "حون" وبالإنجليزية
Haon

وبذلك ستجد لديك عدو لنكولن وصديقه في كلمة واحدة (أي نوح وجون يعبر عنهما كلمة نوح) والعدو هوعكس الصديق ولديك هنا كلمة "حون"  وكلمتي
Ohan
Haon
ولهم جميعا نطق قريب من كلمة "جون"


ولا تنسى أيضا أن الكلمتين "جون" و "نوح" كانتا تكتبان بنفس رسم الحروف قبل اختراع تنقيط الحروف في نسخ المصحف القديمة فحروف الحاء والجيم والخاء جميعها كانت ترسم بنفس الشكل.....,ولك أن تتأمل ذكر القرى "المؤتفكة" أي المقلوبة مباشرة بعد آية ذكر سيدنا نوح عليه السلام

  
قد يتهمني أحدهم باني تماديت في الخيال والأوهام ولكن إليك ما يلي من عجائب لتدرك صحة ما سبق:

-         هرب جون (إن صحت نظرية هروبه) إلى مدينة تسمى

 Enid

ويحكى أن بعض السكان الأوائل لهذه المدينة أقاموا مأدبة وعلقوا لافتة للدعوة إلى الطعام كتب عليها:

Dine

ولكن قام بعض الزوار بقلب الإسم علي سبيل السخرية لتصبح الكلمة
Enid
وأصبح هذا الإسم إسما دائما للمدينة حتى اليوم !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
 a more fanciful story of how the town received its name is popular. According to that tale, in the days following the land run, some enterprising settlers decided to set up a chuckwagon and cook for their fellow pioneers, hanging a sign that read "DINE". Some other, more free-spirited settlers, turned that sign backward to read, of course, "ENID". The name stuck.


هل ادركت الأن فكرة قلب الأسماء
(أريد أن أتحدث أكثر عن هذه المدينة والتي تسمى بعاصمة وملكة القمح حيث بها صوامع القمح العملاقة  – لماذا يذكرني هذا بأن الدجال سيأتي ومعه جبال من الخبز- وبالمدينة لوبي يهودي وماسوني مميز وقد غمرتها الفيضانات في حدث مميز في تاريخها بنفس توقيت تحول انتصار المصريين على اليهود في معركة أكتوبر سنة 1973إلى بوادر تراجع الإنتصار بعد قرار الرئيس بالتقدم وعدم الوقوف عند المضائق رغم معارضة قادة الجيش لهذا القرار)

ولكن لماذا تجد الإسم بعملية العكس أو القلب هذه؟ وهل في ذلك إشارة للعذاب ("...جعلنا عاليها سافلها..."  "...والمؤتفكة أهوى..")  وإشارة إلى قلب الأمور التي كانت تسير في اتجاه خاطيء؟ وهل في ذلك إشارة لتغيير شخصية "جون" علما بأنه غير مذهبه إلى الرومان الكاثوليك حسب ما يروى عن سيرته؟ وهل تبديل الحروف من حروف اسم نبي (نوح عليه السلام) فيه إشارة لقصة قتلهم لشخص آخر غير النبي عيسى عليه السلام ولكنه فقط يشبهه في الشكل؟ وهل "جون" الممثل يقوم على المسرح بتمثيل دور المسيح عليه السلام (والفرق بينه وبين المسيح عليه السلام شاسع ولكنه مجرد ممثل يؤدي الأدوار)  في يوم ذكرى محاولة قتل المسيح عليه السلام (الجمعة العظيمة 14 أبريل 1865) و "جون" أمه تدعى "مريم - ماري" وبلده هي ولاية مريم "ماري لاند" وخطط لقتل "لنكولن" ببيت مريم (ماري سورات) مع ابنها وهو شاب وسيم اعتنق مذهبا يخالف مذهب أهله وهويفعل المعجزات فيقتل قائد أكبر حرب أهلية مدمرة بالتاريخ برصاصة واحدة ويهرب بعد ذلك (كأنه يحيي ويميت رمزيا بإذن الله) ويكتشفون بعد أربعين سنة تقريبا (مدة لبث المسيح عليه السلام في الأرض بعد عودته)  أنهم لم يقتلوه بل قتلوا شخصا يشبهه يسمى "جيمس ويليام بويد" ؟!!!!


و"جون" هو "يحيى" بالعربية والذي وصف في القرآن بمعنى الحنو (...وحنانا من لدنا..) ولا تنسى فكرة هذا البحث عن القصص الموازية للقصص الأصلية والقاسم المشترك بينهما هو الأسماء فقط (إن هي إلا أسماء...) ومن معاني كلمة "حنو" أيضا هي "المعوج عند الاطراف" وقد يكون في ذلك تأكيد على فكرة حني أطراف الرقم والكلمة وتأمل أن أعلى معدل لذكر سيدنا يحيى عليه السلام بسورة مريم وتذكر أن "جون" من ولاية ماري لاند وأمه أيضا تدعى ماري وتأمل أن أول إشارة في القرآن لسيدنا يحيى عليه السلام تأتي بالأية رقم 38 بسورة ال عمران (هنالك دعا زكريا ربه قال رب هب لي من لدنك ذرية طيبة إنك سميع الدعاء) وقد ولد "جون ويلكس" سنة 38 (1838) والعجيب أن أول إشارة لسيدنا يحيى عليه السلام بسورة مريم تأتي بكلمة "وليا" الكلمة رقم 38 بالسورة (...فهب لي من لدنك وليا) 

وستجد أن الإشارة لسيدنا يحيى بسورة ال عمران جاءت بعد الذكر رقم 16 لسيدنا إبراهيم بالقرآن بأية رقم 33 وقد تكلمت عن هذا الرقم من قبل وعلاقته بمعجزة الإشارة للنكولن في القرآن وهذا الذكر ال 16 لسيدنا إبراهيم بأية 33 جاء بعد 15 مرة تظهر فيها كلمة "إبراهيم" بشكل مميز وتنطق "إبراهام" في تلاوة ابن هشام ويأتي الذكر ال 16 بشكل مختلف للكلمة وتجد مجموع أرقام الأيات حتى هذا الذكر ال 16 هو 1859 وهو العام السابق لانتخاب لنكولن الرئيس رقم 16 لأمريكا وكأنه يستعد للمنصب بشكل مختلف
(1859 is the sum of 124, 125, 126, 127, 130, 132, 133, 135, 136, 140, 258, 260 and 33)
 وتجد هذا الذكر ال 16 هو (إن الله اصطفى ءادم ونوحا وءال إبراهيم وءال عمران على العلمين) وتأمل الإصطفاء والإختيار على الناس جميعا !!!!!! ويلي ذلك ذكر سيدنا إبراهيم عليه السلام بأية رقم 65 بسورة ال عمران وقد قتل لنكولن وانتهت رئاسته لأمريكا سنة 65 (1865) والأية هي (يأهل الكتب لما تحاجون في إبرهيم وما أنزلت التوراة والإنجيل إلا من بعده أفلا تعقلون)!!!!!!!!



-      وقد هرب جون (إن صحت نظرية هروبه)  منتحلا إسم جورج (ديفيد إي جورج) وبعض المسيحيون يترجمون إسم جورج إلى "الخضر" وبعضهم يعتبره "يوحنا المعمدان – يحيى" ولن أناقش هنا صحة مزاعمهم هذه وأذكر بفكرة (إن هي إلا أسماء...)
 In different Islamic and non-Islamic traditions, Khidr is variously described as a messenger, prophet, wali or in some cases such as among Alevi Kurds, as a "non-abstract" deity [1] who takes place of the God (Haq or Heq) as a deus otiosus.[2] The figure of al-Khidr has been syncretized over time with various figures including Vishnu in India,[3] Sorūsh (Avesta Sraosha) and Mithra in Iran, Saint Sarkis the Warrior (Saint Sergius) and John the Baptist in Armenia,[4] Saint George in Asia Minor and the Levant, etc.[5]


 ولكن أول إشارة لإسم "الخضر" في القرآن تجدها بسورة الكهف (السورة رقم 18) أية رقم 65  (فوجدا عبدا من عبادناأتينه رحمة من عندنا وعلمنه من لدنا علما) أي لدينا الرقم    1865 وهي سنة قتل "لنكولن" وسنة أبرز ظهور للقاتل "جون ويلكس بوث" ولدي الكثير من الأمثلة على هذا النظام في القرآن فمثلا بنفس سورة الكهف تجد لديك أعلى معدل لذكر الشمس في القرآن فمن المنطقي إن أردنا أن نبحث عن حدث مهم يتعلق بالشمس أن نبحث بسورة الكهف وأهم حدث في تاريخ البشر يتعلق بالشمس حدث سنة 1859 (لماذا هذا العام 1859 أي قبل انتخاب لنكولن بعام واحد؟) وهي العاصفة الشمسية الشهيرة التي أضاءت سماء أوروبا ليلا وحرقت خطوط البرق ولو حدثت هذه العاصفة اليوم مع اعتمادنا التام على الكهرباء والأقمار الصناعية والتكنولوجيا لكانت كارثة مدمرة للحضارة الإنسانية ستقضى على مئات الملايين من البشر ولك أن تتأمل أن ذكر إهلاك القرى بظلمها (هل يحمل معنى القرى معنى الولايات؟)  جاء بالأية رقم 59 من سورة الكهف (سورة رقم 18)  (وتلك القرى أهلكنهم لما ظلموا وجعلنا لمهلكهم موعدا) وتأمل ذكر موعد الهلاك !!!!!! 


وعودة إلى الخضر...تامل ذكر أنه رحمة من الله وتأمل أن "يحيى" (وحنانا من لدنا..)  ...(ذكر رحمة ربك عبده زكريا)  

وتأمل كيف عثروا على الخضر
(....فارتدا على أثارهما قصصا  -  فوجدا عبدا من عبادنا....)

هل أدركت الان مرة أخرى فكرة التأكيد عل قلب الإسم والرقم وهنا هذا الإرتداد على الأثار كان سببا في عثورهم على الخضر كما فعلنا تماما وارتددنا على أثارنا مع كلمة "نوح" لنجد كلمة "جون"

والعجيب هنا أن هناك الكثير من النظريات عن دور اليهود في اغتيال لنكولن ف "جون" من أصل يهودي وهناك متهم أخر يهودي يدعى "جودا بنيامين" متهم بالتخطيط لمؤامرة القتل (لدي عنه أعاجيب مبهرة من سورة يوسف) وهناك شخصيات أخرى وتأمل أن نبي اليهود (والذي هو بريء من الكثير من أفعالهم) سيدنا موسى عليه السلام وصبيه يوشع بن نون يبحثون عن "الخضر"

وتأمل ان المسافة من كلمة "موسى" بسورة الكهف حتى كلمة "عبدا"  (..عبدا من عبادنا...) هي 65 كلمة وهي نفس المسافة من كلمة "موسى" بسورة النجم حتى كلمة "نوح" !!!!!!!!!!!!!!   ولا تنسى أن سنة 65 (1865) هي سنة اغتيال لنكولن والظهور المميز ل "جون" وإن صحت نظرية هروب جون فعمره يكون عند موته 65 عاما (عد الكلمات بنفسك إن أردت التأكد)


 سورة الكهف
18:59  وَتِلْكَ الْقُرَى أَهْلَكْنَاهُمْ لَمَّا ظَلَمُوا وَجَعَلْنَا لِمَهْلِكِهِم مَّوْعِدًا
18:60  وَإِذْ قَالَ مُوسَى     لِفَتَاهُ     لا     أَبْرَحُ     حَتَّى     أَبْلُغَ     مَجْمَعَ     الْبَحْرَيْنِ     أَوْ     أَمْضِيَ     حُقُبًا
18:61  فَلَمَّا     بَلَغَا     مَجْمَعَ      بَيْنِهِمَا     نَسِيَا     حُوتَهُمَا     فَاتَّخَذَ     سَبِيلَهُ     فِي     الْبَحْرِ     سَرَبًا
18:62  فَلَمَّا     جَاوَزَا     قَالَ     لِفَتَاهُ     آتِنَا     غَدَاءَنَا     لَقَدْ     لَقِينَا     مِن     سَفَرِنَا     هَذَا     نَصَبًا
18:63  قَالَ     أَرَأَيْتَ     إِذْ     أَوَيْنَا     إِلَى     الصَّخْرَةِ     فَإِنِّي     نَسِيتُ     الْحُوتَ     وَمَا     أَنسَانِيهُ     إِلاَّ     الشَّيْطَانُ     أَنْ     أَذْكُرَهُ     وَاتَّخَذَ     سَبِيلَهُ     فِي     الْبَحْرِ     عَجَبًا
18:64  قَالَ     ذَلِكَ     مَا     كُنَّا     نَبْغِ     فَارْتَدَّا     عَلَى     آثَارِهِمَا     قَصَصًا
18:65  فَوَجَدَا     عَبْدًا     مِّنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِندِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِن لَّدُنَّا عِلْمًا


سورة النجم 
53:36  أَمْ لَمْ يُنَبَّأْ بِمَا فِي صُحُفِ      مُوسَى
53:37 وَإِبْرَاهِيمَ     الَّذِي     وَفَّى
53:38 أَلاَّ     تَزِرُ     وَازِرَةٌ     وِزْرَ     أُخْرَى
53:39 وَأَن     لَّيْسَ     لِلإِنسَانِ     إِلاَّ     مَا     سَعَى
53:40 وَأَنَّ     سَعْيَهُ     سَوْفَ     يُرَى
53:41 ثُمَّ     يُجْزَاهُ      الْجَزَاء      الأَوْفَى
53:42 وَأَنَّ      إِلَى     رَبِّكَ      الْمُنتَهَى
53:43 وَأَنَّهُ     هُو    َ أَضْحَكَ     وَأَبْكَى
53:44 وَأَنَّهُ     هُو    َ أَمَاتَ     وَأَحْيَا
53:45 وَأَنَّهُ     خَلَقَ     الزَّوْجَيْنِ     الذَّكَرَ     وَالأُنثَى
53:46 مِن     نُّطْفَةٍ     إِذَا     تُمْنَى
53:47 وَأَنَّ     عَلَيْهِ     النَّشْأَةَ     الأُخْرَى
53:48 وَأَنَّهُ     هُوَ     أَغْنَى     وَأَقْنَى
53:49 وَأَنَّهُ     هُوَ     رَبُّ     الشِّعْرَى
53:50 وَأَنَّهُ     أَهْلَكَ     عَادًا     الأُولَى
53:51 وَثَمُودَ       فَمَا     أَبْقَى
53:52 وَقَوْمَ     نُوحٍ     مِّن قَبْلُ إِنَّهُمْ كَانُوا هُمْ أَظْلَمَ وَأَطْغَى


أتمنى أن أعرض بعض التأملات عن رحلة سيدنا موسى بسورة الكهف وأريد التذكير أيضا بأن  هناك دلائل من الأحاديث الصحيحة على أن الرجل الذي سيعرف الدجال ويميزه ولكن الدجال سيشقه ثم يحيه هو الخضر عليه السلام.....وتذكر أن الخضر قد قتل غلاما خوفا من أن يصيح طاغية (..فخشينا أن يرهقهما طغيانا وكفرا) وكان في قتل هذا الغلام خيرا للغلام وخيرا لأهله وقد قتله رحمة بأبويه المؤمنيين (تأمل أن هناك من النظريات ما ينسب أصل لنكولن إلي مسلمي الأندلس الذين كانوا يخفون دينهم بعد سقوط الاندلس) وتأمل أن "جون ويلكس" قد صرخ على المسرح وهو يشهر خنجره بعد أن قتل لنكولن بعبارة شهيرة "هكذا دائما للطغاة"
Thus Always to Tyrants

ولكن لماذا نطق هذه الجملة باللاتينية؟؟؟؟!!!!!
http://en.wikipedia.org/wiki/John_Wilkes_Booth#Assassination_of_Lincoln



 وتأمل أن من يشاهد الخضر عليه السلام في أحداث قصته بسورة الكهف سيظن به الفساد والظلم وهو يخرق السفينة ويقتل الغلام إن لم يكن يعلم بحقيقة ما وراء تلك الأحداث فهل كان "جون" كذلك أم أنه يتشبه بالخضر الصالح ويمثل دوره فهو ممثل محترف كما نعلم وقد  انتحل  هذا الإسم "ديفيد إي جورج" ليهرب به  وهل كان لنكولن طاغية يستحق هذا المصير أم أنه كان صالحا وقتل من قبل كائن فاسد؟؟؟؟!!! أم أنه كان في طريقه ليصبح طاغية وكان في قتله خير له وللناس؟؟؟!!! أم أنه لدينا ضربا للظالمين بالظالمين وتسليطا لبعضهم على بعض ؟؟؟؟!!!!



-         تأمل أيضا أن عدد كلمات سورة النجم من نهاية السورة وحتى كلمة "إبراهيم" هي 105 كلمة و105 هو رقم سورة الفيل موضوع دراستنا ولا تنسى العديد من العلاقات بين لينكولن والفيل وأنه أول رئيس لأمريكا من حزب الفيل (الحزب الجمهوري) وعاش 56  عاما بعدد كروموسومات الفيل وتميز بأذنين كبيرتين ملفتتين للنظر وتأمل أن موضوع قصتنا بسورة النجم هو عن نهاية لنكولن وأن قاتله جون ولد يوم 10 مايو 5-10  (105) وقد رمى صاحب الفيل (أبراهام) بحجر من سجيل (الرصاصة) وجون من بلدة "بيل إير" (Bel Air) وتأمل الطير الأبابيل التي رمت صاحب الفيل (أبرهة) بحجارة من سجيل !!!!!

وما يهمني هنا هو كيف وصلنا إلى "جون" مرة أخرى بالسير العكسي أي بعد الكلمات من أخر السورة.


-        وستجد بنفس المدونة بالإنجليزية مقال عن عيار الرصاصة التي قتلت لنكولن وهو .44 وعن القوة الدافعة لها وهي الدخان والذي يتكون في معظمه من ثاني أكسيد الكربون والذي وزنه الذري 44 وسورة الدخان هي السورة رقم 44  بالقرآن وتأمل أن أية ذكر الدخان  ونزوله بسورة الدخان هي  :

44:10  فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاء بِدُخَانٍ مُّبِينٍ

تأمل هذا الرقم 4410 والذي سيصبح 0144 إذا اتبعنا نفس النظام الذي وجدنا به "جون" والرقم 0144 يعبر عن 4-14 أي 14 أبريل تاريخ الظهور المفاجيء لجون خلف لنكولن ليطلق عليه الرصاصة الواحدة القاتلة !!!!!!!!!!!
مرة أخرى نجد دليلا على السير العكسي كي نجد "جون"


(أتمنى أن أجد الوقت لأتحدث عن أكبر كائن اليوم على وجه الأرض وهو الحوت والذي يحمل 44 كروموسوما وعن الديناصورات التي هلكت بمذنب يجري بسرعة رهيبة وفي ذيله الدخان مثله مثل الرصاصة التي أهلكت لنكولن رمز أمريكا وعن الرقم 59 من سورة الطارق وعلاقته بالمذنب هالي والمذنبات وارتباطه بسورة الكهف وما وجدت بها عن الحيتان وكروموسوماتها وعن الحرفين "حم" بأول سورة الدخان والتي رقمها 44 وعدد أياتها 59 وهل من معاني هذه الحروف المعنى : حوت – مذنب؟  وعن ارتباط الدجال بالدخان وبالمذنبات)


-        الأن سأعرض عليكم أعجوبة مذهلة:

إن من يتلو سورة النجم وهو غير متقن لحفظها قد يخطيء وينسى هذه الكلمة "هم" الموجودة بأية رقم 52 ولن يشعر بذلك لأنه سيظن أن معنى الأية لم يتغير:

53:52  وَقَوْمَ نُو حٍ مِّن قَبْلُ إِنَّهُمْ كَانُوا هُمْ أَظْلَمَ وَأَطْغَى

 فواحدة من حكم وجود كلمة "هم" بالأية (والله وحده أعلم كم وراء هذه الكلمة من حكم) أنها توكيد للواو

ولكن تأمل أننا وجدنا نهاية "جون" في "إنيد-أوكلاهوما" انطلاقا من كلمة "نوح" وكلمة "أوكلاهوما" تتكون من شقين هما  "أوكلا"  بمعنى  قوم  و "هم"  بمعنى  الحمر

أي لدينا هنا اسم أوكلاهوما واضحا للعيان ولدينا معنى القوم الحمر أي السكان الأصليين لأمريكا (سكانها من قبل)  !!!!!!!!!!!!!!!!
(The state's name is derived from the Choctaw words okla and humma, meaning "red people")

ولك أن تقرأ أيضا عن الهنود الحمر وولاية "من" ولاية "نوح بروق"



وعودة إلى قصة الخضر عليه السلام بسورة الكهف لتجد تكرار عالى في المعدل للحروف "هما" وعلى الأخص  بنهاية  القصة :


   وَأَمَّا الْغُلامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا

فَأَرَدْنَا أَن يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِّنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا

وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنزٌ لَّهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنزَهُمَا رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِع عَّلَيْهِ صَبْرًا


وفيما يخص قصة الجدار (وقد ورد بآية تفسير قصته أعلى معدل لذكر "هما") لك أن تتأمل فكرة تغيير الترتيب والهيئة والتي دلتني على "جون" في   "جدارا يريد أن ينقض فأقامه"  وبتغيير ترتيب الحروف قبل كلمة  "ينقض"  وكأنها إقامة لهذه الحروف التي تريد أن تنقض مثل الجدار ستجد   "يد أن"   تتحول إلي   "أن يد"   أي اسم البلدة التي هرب لها "جون" "انيد Enid " وقد كان اسمها من قبل هو Dine  بمعنى تناول الطعام (تذكر ما ورد بنفس الآية "...استطعما أهلها..") وتم قلبه إلى Enid وقد كان ذلك سخرية من بعض المارة الذين قلبوا اللافتة التي تحمل اسم البلدة وتأمل طلب الطعام بالآية ورفض أهل البلدة لذلك.... ولمن لديه وقت عليه أن يبحث عن إحداثيات وصفات هذه البلدة  Enid انطلاقا من هذه الآية


أتمنى أن أجد الوقت لأسرد المزيد وقد تتفكر هل كان ابراهام لنكولن صالحا أم غير ذلك؟؟!! وهل بدء صالحا ثم تولى (أفرأيت الذي تولى) ؟؟!! وهل ما كان في أخر حياته من ظلم للهنود الحمر البؤساء هو من أثار توليه؟!! وقد تكون عاقبة التولي خطيرة وتأمل الأيات عن بلعام بن باعوراء الذي أوتي الأيات فانسلخ منها فأتبعه الشيطان (هل أصبح داخله أجوفا من الأيات فملأ الشيطان هذا الفراغ واستحوذ على صاحبه وأصبح يحركه كيف يشاء؟ ولماذا تجد تعبير "حزب الشيطان" يحيط بسورة النجم قبلها وبعدها من بين ذكر لفظة "حزب" في القرآن؟ وقد وجدنا بالسورة حزبي الفيل والحمار أي الحزب الجمهوري والذي يسمى بحزب لنكولن والحزب الديموقراطي) وقد أصبح بلعام بعد انسلاخه من الأيات مثله كمثل الكلب (وتذكر نجم الشعرى المذكور بسورة النجم والذي ينتمي لمجموعة الكلب النجمية)

   فهل كان لنكولن صالحا أم يدعي الصلاح ويمثل كنجم كبير؟ وهل كان صالحا بالفعل وقتله كائن غير صالح ونجم أخر من نجوم التمثيل؟؟!!  أم العكس هو الصحيح؟؟!!  وهل كان صالحا ولكنه كان في طريقه للطغيان فكان في مصرعه خيرا له ولقومه؟؟؟!!!!  وهل كان رحمة من الله بهم وقتلوه كما قتلوا الكثير من قبله أم العكس؟؟!!  وهل كان لنكولن سواءا كان صالحا أم فاسدا عذابا من الله سلط على أهل بلاده لما ارتكبوه من جرائم تشيب لها الولدان على مدى مئات السنيين من قتل وتعذيب واستعباد وإذلال للملايين من سكان أفريقيا المستعبدين وهل أوفى بمهمته في تحرير العبيد وتعذيب جلاديهم من خلال الحرب الأهلية التي خلفت مئات الالاف من القتلى والجرحى مع تدمير كبير للمدن الأمريكية وهل انتهى دوره بعد الوفاء بمهمته فسلط عليه مخلوق أخر (سواءا كان صالحا أم فاسدا) لينهي عليه كرحمة من الله بأهل بلاده بعد أن دفعوا ثمن ظلمهم وتأمل الأية 167 من سورة الأعراف ومعنى العقاب ثم الرحمة وما ذكرته من قبل عن ارتباط هذه الأية بما وجدت من قصص


وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكَ لَيَبْعَثَنَّ عَلَيْهِمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَن يَسُومُهُمْ سُوءَ الْعَذَابِ إِنَّ رَبَّكَ لَسَرِيعُ الْعِقَابِ وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ


وقد وجدت ما قد يدل على صحة نظريتي في إشارة "نوح بروق" لقاتل لنكولن أي "جون ويلكس" في العديد من المواضع بالقرآن فدائما أجد نهاية "ابراهام" مع "نوح" وتأمل مثلا أن أخر ذكر لسيدنا إبراهيم عليه السلام بالقرآن يأتي بسورة الاعلى  وتجد ترتيب كلمة "إبراهيم" بسورة الأعلى هو 71 أي رقم سورة "نوح" وتجد مثلا الذكر التالي لكلمة "إبراهيم" بعد سورة النجم والتي وجدنا بها قصة نهاية لنكولن يأتي مع كلمة "نوح" بسورة الحديد والحديد هو رمز القوة والبأس والحروب والقتل ولنكولن لم يمت ميتة طبيعية بل قتل بسلاح وتجد هذا لذكر بالأية رقم 26 من سورة الحديد و 26 هو أهم رقم يميز الحديد (عدده الذري) 


"ولقد ارسلنا نوحا وابرهيم وجعلنا في ذريتهما النبوة والكتب فمنهم مهتد وكثير منهم فسقون"


وتأمل أن الأية من 14 كلمة وقد قتل لنكولن يوم 14 من أبريل وتجد لديك 280 أية بعد ذكر سيدنا إبراهيم بسورة النجم حتى تصل لأية ذكره في سورة الحديد أي لديك رقم من مضاعفات كروموسومات الفيل ومن مضاعفات الرقم 14


وقد تسأل هل إشارة "نوح بروق" ل "جون ويلكس" وإشارات نهاية لنكولن المرتبطة ب "نوح بروق"  لمجرد أن العدو هو عكس الصديق أم أن ل "نوح بروق" دور في مؤامرة الإغتيال؟؟؟؟!!!!  ولماذا لم يذهب "نوح بروق" مع "لنكولن" لمسرح "فرد" ولكنه ودع لنكولن وتركه يذهب إلى المسرح مع مرافقيه؟؟؟!!! 

الله أعلم بذلك

لك أن تقرأ أيضا بمقال "ابراهام لنكولن في القرآن...المقدمة" التأكيد على فكرة "العكس والإرتداد على الأثر"  وذلك في خواطري عن سورة "ص" وعن عيار الرصاصة القاتلة وتكرر الألفاظ التي تدل على الإياب وأيضا مطلع سورة مريم....وهذه الدراسة تقود دائما إلى سورة الكهف والتي تجد بأخرها إشارة عجيبة للإيمان ثم العمل الصالح  وبعد ذلك العمل الصالح ثم الإيمان
   ( إن الذين ءامنوا وعملوا الصلحات.....................فليعمل عملا صلحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا)



والأن تأمل بسورة الكهف بقصة الخضر عليه السلام وجود أعلى معدل لذكر الحوت بالقرآن ويذكر الحوت دائما مرتبطا بالنسيان "...نسيا حوتهما..."  "...نسيت الحوت..." وقد ربطت ذلك فيما مضى بما وجدت من علاقات عجيبة تجمع الحوت والكلب والحديد بسورة الكهف وتجد بها الكروموسومات والاوزان الذرية والعدد الذري للحديد ظاهرة للعيان في أمثلة عديدة وتجد تاريخ الحديد ووزنه الذري القديم حتى استقراره عند الاوزان الحالية المعروفة.


 ولحم الحوت هو من أغنى المواد بالحديد والذي يسبب نقصه النسيان والإرهاق "..لقد لقينا من سفرنا هذا نصبا"   "...لا تؤاخذني بما نسيت..." "...نسيا حوتهما.."  "...نسيت الحوت.." "...لا ترهقني..." والإندفاع وعدم الصبر "...إنك لن تستطيع معي صبرا.." "...وكيف تصبر.."  "قال ألم أقل لك إنك لن تستطيع معي صبرا"

إلى أن وجدت قبسا جديدا من حكم ربط الحوت بالنسيان بالأيتين  18:61  "...نسيا حوتهما.." و 18:63   "..نسيت الحوت..." وتأمل رقم السورة ورقم الأية وكأنك بقلب الحرب الأهلية الأمريكية سنة 1861  وسنة 1863 والتي نسى فيها الأمريكيون تماما الحيتان فقد دمرت سفن صيد الحيتان (تأمل أنك لا تجد بالقرآن ذكر لتدمير السفن غير بقصة الخضر عليه السلام "...خرقها..." )  ووضعت الصخور بمداخل موانيء الصيد وبالسفن قبل إغراقها لسد الطريق على حركة سفن صيد الحيتان (تأمل ذكر الإيواء إلى الصخرة والذي كان سببا في نسيان الحوت) ودمر أسطول "الصخرة - ستون" لصيد الحيتان والمكون من 24 سفينة صيد من قبل الجنوبيين والذين ينتمي إليهم "جون ويلكس"  وقد تدهورت صناعة صيد الحيتان بسبب هذه الحرب وبعدها واتجهوا بعد الحرب إلى مصادر أخرى للدهون والشموع بدلا من الحيتان وقد كانت الحيتان مصدرا رئيسيا لهذه المواد قبل الحرب وكأن الحيتان قد نجت من هذه السفن المخصصة لصيدها واتخذت سبيلها في البحر سربا وعجبا !!!!!!!!!!!!!
http://www.pbs.org/wgbh/americanexperience/features/timeline/timeline-whaling/?flavour=mobile
1861
The Stone Fleet, assembled of 24 New Bedford whaling vessels purchased by the Union Navy, sails for Charleston, South Carolina, where it is sunk en masse to blockade the harbor from runners supporting Confederate interests.
Today marks the day before the 152nd anniversary of the beginning of America’sCivil War, which officially began when Fort Sumter was fired upon on April 12, 1861. For several reasons, some scholars have also noted that date (and the start of the Civil War) as contributing to the decline of the whaling industry in the United States. Among those reasons, as noted by Eric Jay Dolan in his book Leviathan: The History of Whaling in America (pages 309-311) were the following reasons: it became “increasingly difficult to obtain insurance for voyages and so whaling ships sat idle….; the “demand for whale oil in the north plummeted, as kerosene became the illuminant of choice [it was cheaper]“; the “pipeline of whale oil flowing to the south was completely cut off….”; and “the Union in an effort to place a stronghold on Confederate commerce….decided to “sink a large number of ships in the channel leading to Savannah’s harbor, making it impassable….” 
Those twenty-five ships (twenty-four were whaling vessels) became known as the “Stone Fleet” and included fourteen from New Bedford and Fairhaven (MA), five from New London (CT), two from Mystic (CT), and one each from Nantucket, Edgartown and Sag Harbor (MA). The ships were sold to purchasing agents at about ten dollars per ton (Dolan, page 310). Each of the ships weighed between 250-600 tons ($2500.00 to $6000.00). The ships were referred to as the Stone Fleet because they were to be loaded with blocks of granite to weigh them down and within each hull was placed a ‘pipe and valve’ so that at anchoring, the valve could be opened and the ship scuttled.
For the reasons mentioned above the whaling industry never recovered and was never able to return to its heyday of the 1840′s-1850′s. Additionally,  the near-decimation of the whaling fleet was due in part to the Confederates’ use of Commerce raiders from 1862-1865.


هذا الجزء عرضته بمقدمة الدراسة وأجد من المفيد أن أعرضه هنا:



والعجيب أني وجدت "جون" عدو لنكولن وقاتله من نفس اسم صديقه "نوح" حيث وجدت أن "نوح بروكس" و"ديفيد اي جورج" (وهو الإسم المستعار الذي يحتمل أن يكون "جون" قد هرب واستعمله) قد ماتا بنفس العام 1903 بينما  ترتيب كلمة "نوح" بالسورة هو 
0319  وكأنها إشارة إلى تحريك الرقم الأخير إلى اليمين لتحصل على 1903  وتحصل آيضا على معنى اسم "جون" (وقوم نوح  من قبل.....) كما أن حروف الإسمين متماثلة في المصحف الأصلي من قبل استعمال النقط  وتذكر آيضا فكرة "عادا الأولى" وعادا الثانية وتأمل آيضا اسم السورة التالية لسورة نوح (سورة الجن) ونجم الشعرى المذكور بسورة النجم والذي يسمى بالنجم الكلب وتأمل أول ذكر للكلب بالقرآن وفكرة من يتولى وينسلخ عن الآيات وكيف يتبعه الشيطان.........اقرأعن بعض تلك الأفكار بمقالي بنفس المدونة وستجد بها الكثير من الشواهد على فكرة ترتيب الأحرف ومنها أن يوم الجمعة (وهو اليوم الذي ظهر فيه "جون" ليقتل " لنكولن" أي "يوم الجمعة العظيمة") ذكر مرة واحدة بالقرآن الكريم بالآية رقم 9 بسورة الجمعة وعدد آيات القرآن الكريم حتى هذه الآية هو 5186 وعدد الكلمات بإحدى طريقتي العد هو 71447 وبتحريك الرقم الأول لليمين (بنفس النظام الذي ستجد به "جون" ) يصبح لديك 1865  و 14477  أي تاريخ ظهور "جون" ليطلق النار على "لنكولن" يوم الجمعة العظيمة 14 أبريل (14/4) سنة 1865  !!!!!! وتأمل أن عدد الكلمات  71447  لا يحمل فقط تاريخ نهاية "لنكولن" بل يحمل آيضا تاريخ ميلاده حيث أن الرقم 71447 هو 37   في 1931  أي رقم آية ذكر سيدنا إبراهيم بسورة النجم 37 مضروبا في (1809 + 122) أي 12/2 سنة 1809 تاريخ ميلاد "ابراهام لنكولن" !!!!!!!  والأعجب أن عدد الآيات بعد آية ذكر يوم الجمعة حتى نهاية القرآن الكريم هو 1050 آية وتذكر أن سورة الفيل هي السورة رقم 105 بالقرآن الكريم وأن "جون" ولد يوم 10/5 (10 مايو) ولدينا 105 يوم من أول سنة 1865 حتى وفاة لنكولن يوم 15 أبريل  !!!!! وتأمل أن عدد الآيات بعد آية ذكر سيدنا إبراهيم بسورة النجم حتى آية ذكر يوم الجمعة هو 365 آية بعدد أيام السنة  !!!!!  وعدد الآيات بعد آيةذكر سيدنا إبراهيم بيسورة النجم حتى آخر القرآن هو 1415 وكأنها إشارة إلى يومي 14 و 15 من الشهر حيث أصيب "لنكولن" يوم الجمعة 14 ومات يوم السبت 15  !!!!!    وستفهم التركيز على ذلك اليوم "يوم الجمعة العظيمة" للفت الإنتباه لذكرى صلب شبيه المسيح وضرب المثل للناس (وتلك الأمثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون) بقصة من التاريخ المعاصر تحدث على المسرح مكان التمثيل ويقوم فيها ممثل شاب ووسيم (وكأنه يقوم بدور المسيح بغض النظر عن كونه صالح أم فاسد) أمه تدعى مريم وجاء من أرض مريم (ماري لاند) وخطط للقتل بمنزل امرأة تدعى "ماري سورات" مع ابنها ..يقوم ذلك الممثل "جون" بعمل معجزة بقتل "لنكولن" وسط الجمهور برصاصة واحدة ثم الهرب وهو يصيح متباهيا باللغة اللاتينية المنقرضة (هكذا دائما للطغاة) وكأنه بهذه المعجزة (وبهروبه بعد فعلته رغم كونه في حكم الميت) كالمسيح عليه السلام يحيي ويميت رمزيا مثلما ادعى "النمرود" ثم يقتلون شخصا يشبهه يدعي "جيمس ويليام بويد" وكأنه "جوداس - يهوذا" وقد كانوا جميعا محاصرين والجنود يطلقون عليهم النار ولعل "جيمس" (صاحب اليد وصاحب الفضل) افتدى "جون" ويسر له الهرب وهذا ال "جيمس" يشبه "جون ويلكس بوث" حتى في الأحرف الأولى للإسم الثلاثي فلن تعرف الفرق بين إسميهما إذا استخدمت إسلوب الأمريكان في اختصار الأسماء بالأحرف الأولى وهم اليوم يرفضون تحليل ال دي إن إيه لمعرفة هل قتلوا "جون" أم "جيمس" (تأمل أن مفتاح هذه الدراسة كان كلمة "دنا") وتأمل أنه بعد أربعين عاما تقريبا من مصرع "لنكولن" يعترف شخص عند وفاته أنه "جون" الذي قتل "لنكولن" ويجد الأمريكان الكثير من الأدلة على أنه "جون" ويتم تحنيط جثته وعرضها في المدن الأمريكية حتى ضياعها واختفائها (تذكر أن المسيح يمكث في الأرض أربعين عاما بعد أن يقتل الدجال ثم يموت ويصلي عليه المسلمون   وفي الجهة الأخري تجد كأن "لنكولن" يمثل دور المسيح الدجال (بغض النظر عن ديانته وعن كونه كان صالحا أم غير ذلك أو كان صالحا ثم تولى) بعمره الكبير وجبروته في ملكه واشتياقه إلى القدس  وحب اليهود له ومحاولتهم تصويره أنه ينتمي إليهم (كما ترى في فيلمهم الذي كرموه به وأعطوه الأوسكار أحسن ممثل) وتوحيده مرة أخرى لأمريكا لتكون القوى العظمى التي يسيطر بها اليهود على العالم للتمهيد لخروج قائدهم الدجال وتجد تشبيه الأمريكان له في الكنائس بعد موته بالمسيح عليه السلام فتفهم من ذلك المثل الذي يضرب على المسرح يوم الجمعة العظيمة أن المسيح عليه السلام سيقتل الدجال وأن المسيح لم يقتل على الصليب بل تم قتل شبيه له وبذلك لن يحمل المسيح أوزار أحد من الناس (ألا تزر وازرة وزر أخرى) وعلى من يفسدون في الأرض التوقف عن إفسادهم فلن يحمل المسيح عليه السلام أوزارهم وكأن "لنكولن" قد أدى مهمته في الحياة (ألا تزروازرة وزر أخرى) مرتين مرة بتحريره للعبيد ومرة أخرى بإظهار فكرة  أن المسيح عليه السلام لم يصلب ولن يتحمل أوزار أحد






ولدي هنا أعجوبة مبهرة غاية الإبهار فقد نشرت بهذه المدونة مقالا عن سورة الزخرف والتعبير العجيب الذي وجدته بها وهو  "ابن مريم"  (رغم ذكر "عيسى" بالإسم في نفس السورة بعد آيات قليلة)   وأن "ابن مريم" هذا هو عبد أنعم الله عليه وجعله مثلا ضرب لبني إسرائيل وهذا يطابق تماما فكرتي بهذه المدونة في الإشارة ل "جون ويلكس بوث" الذي تدعى أمه مريم وأرضه هي  ماري لاند (أرض مريم Mary land) وأنه ضرب مثلا ليقرب لأذهان الناس حقيقة عدم صلب المسيح وحقيقة قتل شبيه للمسيح بدلا من قتل المسيح نفسه وقد وجدت بسورة الزخرف تواريخ ميلاده وميلاد "لنكولن"  !!!!!

  ولكن العجيب هنا أن "جون" ينتمي لبلدة "بيل إير Bel Air" بولاية "ماي لاند" فهو كالطير الأبابيل التي أرسلت على "لنكولن" قائد أصحاب الفيل (الحزب الجمهوري الذي يتخذ الفيل شعارا له) لترميه بحجر من سجيل (الرصاصة)  وبذلك يمكنك القول أن "جون"  ينتمي لأرض مريم الولاية الكبيرة وكأنها  الأم  (ابن مريم)   ولبلدة  "بيل" وكأنها  الأب  (أبا بيل)  وتذكر قصة ترتيب الحروف التي وجدته بها ..... والمفاجأة هنا أنه بعد آية  "ابن مريم"  بسورة الزخرف ب   1809  آية تجد آية ذكر "الطير الأبابيل" و 1809 هو تاريخ ميلاد "لنكولن"   !!!!!!!!!!!!!!!!!!  الله أكبر  

    والأعجب أن عدد الكلمات من "ابن مريم" بسورة الزخرف حتى تصل إلى "الطير الأبابيل" هو إما 13655 أو 13664 كلمة وذلك الرقم  13664  هو حاصل ضرب :
 2   في    122   في   14  في   4  
 أي لديك تاريخ ميلاد "لنكولن"  يوم  12 فبراير  (2 في 122)    والرقم يقرأ من اليمين واليسار   ولديك تاريخ نهايته على يد "جون" (الطير الأبابيل)  بحجر من سجيل (الرصاصة) يوم 14 أبريل  (14 في 4)   
 !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! الله أكبر  



http://abrahamlincolninquran.blogspot.ae/2012/12/john-wilkes-booth.html

يتبع   إن شاء الله       مع عجائب مذهلة للغاية عن ديفيد إي جورج 

No comments:

Post a Comment